شركة "غوغل" ترحب بتجديد رخصة عملها في الصين

Admin السٌّمعَة : 1

[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تجديد [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]"غوغل شاينا"

بكين - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]، د ب أ - جددت حكومة [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]ترخيصها لشركة خدمات الإنترنت الأميركية العملاقة [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]للعمل في [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]التي تضم أكبر تجمع لمستخدمي الإنترنت في العالم وذلك بعد أسابيع من المفاوضات بين الجانبين والتكهنات بشأن مستقبل [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]في [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]في أعقاب إغلاق موقع [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]بالصين نتيجة الخلاف بشأن الرقابة على محتويات البحث.

وقالت مارشا وانغ ناطقة بإسم [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]"غوغل تشاينا" التابعة لـ"غوغل" في [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]إن الحكومة الصينية وافقت على طلب [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]لتجديد [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]العمل كموفر محتوى إنترنت في الصين.

وذكرت [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]في بيان "نحن سعداء للغاية لآن الحكومة جددت رخصتنا ونتطلع لمواصلة تقديم خدمات البحث على الإنترنت والمنتجات المحلية لمستخدمينا في الصين".

كانت [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]"جوشيانغ إنفورمشن تكنولوجي" الصينية التي تشغل موقع غوغل" دوت سي إن" التابع لـ"غوغل" قد قدمت طلبا لتجديد الترخيص الذي انتهى في 30 حزيران (يونيو) الماضي وفقا لما ذكرته وسائل الإعلام الصينية الرسمية في وقت سابق.

وذكرت وكالة أنباء [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]الجديدة (شينخوا) أن جوشيانغ تعهدت بضمان "ألا تقدم الشركة أي محتوى ينتهك القانون" وفقا للقواعد الصينية لإدارة محتوى الإنترنت.

تحظر القواعد الصينية بث أي مواد إباحية أو تحرض على العنف أو تهدد سلطة الدولة أو الأمن القومي أو تشوه سمعة البلاد وتهدد مصالحها.

وكانت [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]قد انتهجت سياسة جديدة تجاه مستخدمي الموقع في [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]الأسبوع الماضي حيث أوقفت تحويل المستخدمين إلى صفحتها في هونغ كونغ على أمل أن يقنع ذلك بكين [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]ترخيصها.

وكانت [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]توجه مستخدميها في [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]بشكل آلي إلى موقعه في هونغ كونغ الذي لا يخضع للرقابة، وذلك إثر خلاف مع الحكومة الصينية، ما قوبل بتعليقات عنيفة من بكين وأثار شكوكا حول مستقبل الشركة في الصين.

كانت [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]قد أغلقت [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]دوت سي إن بعد أن تعرض لهجمات استهدفت فك شفرته وحسابات البريد الاليكتروني لبعض الناشطين في مجال حقوق الإنسان في الصين، اتهمت الحكومة الصينية بالوقوف وراءها، ما دفعها إلى تحويل حركة البحث فيه لموقع غير خاضع للرقابة في هونغ كونغ، والتي اشتكى بعض المستخدمون من عدم استقرار عمليات البحث في الموقع من داخل الصين.

وردت السلطات الصينية على قرار انسحاب [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]من [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]بفرض قيوداً جديدة على نشر المحتوى الإليكتروني لمحرك البحث العملاق.